ما نزال نتعلم منك أيتها الرفيقة فريدة النقاش.. كلماتك القليلة عالية التركيز تغني القارئ عن آلاف الصفحات... أخاطبك كتلميذ على الرغم من تجاوزي السبعين.. وآخر مشاهداتي لك كانت على إحدى القنوات التلفزيونية قبل أيام.. وما قلتيه كان الجرأة التي تسم الشيوعي الحقيقي... المجد لك.. المجد لك يا أمنا، ويا أختنا.. وما أكثر ما نحتاجه الآن في سورية من فضح لجحافل الظلاميين... صوتك مهم، وملهم الآن، كما كان ملهماً لنا في الوقوف أمام المؤامرة الصهيونية الوهابية السعودية القطرية التي تحاول اغتيالنا... لك تحياتي...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مفهوم الرجولة / فريدة النقاش
|