قرأت قصيدتك اليائسه و لم أعرف كيف اتلقي هذا السيل من احلام اليقظه و التمنيات .. وردود فعل الهزيمه التي طالتنا جميعا سواء للاهداف و الاحلام و الرؤى ,,او للعمر الذى يتسرب في معاناه الكبد الذى خلقنا من اجله رب المسلمين . لقد تضاءلت الرغبات حتي أصبحت زجاجة نبيذ و قبله .. لهذا امن الانسان باخرة يجد فيها المتعذر في الحياة . أرجو أن تأخذ ما تريد عنوة و امام الجميع تسكر و تغازل و تحب فالحياة لن تنظرك حتي تتحسن ظروفك .. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سفر بلا حقيبه / حامد حمودي عباس
|