أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قصة عيد ميلادي كالف ليلة وليلة / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - ردود للاحبة 2 - مكارم ابراهيم










ردود للاحبة 2 - مكارم ابراهيم

- ردود للاحبة 2
العدد: 411012
مكارم ابراهيم 2012 / 9 / 4 - 10:26
التحكم: الحوار المتمدن

الى الزميلة العزيزة فؤادة العراقية ان شاء الله اعزمك في مرة قادمة وكل الزملاء اتمنى ان يكونو معي يقول الزميل الرفيق رحمن الخالدي عني باني احب اللمة دوما احب تجميع الاحبة هكذا انا شكرا لمرورك عزيزتي
الى الاستاذ والزميل الفاضل مالوم ابو رغيف
الف شكر استاذ مالوم لمرورك وكلماتك افتخر بها لكل تاكيد فانت علم في الحوار المتمدن دمت لنا
تقبل مودتي
الى نور ساطع
الف شكر عزيزي لمرورك الطيب وكلماتك دوما طيبة
تقبل مودتي وتقديري


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصة عيد ميلادي كالف ليلة وليلة / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العصفور والسمكة.. حين يصبح الحب مستحيلاً! / محمود كلّم
- خطة نتنياهو المتحركة و قعر البئر / محسن عقيلان
- خطة ترامب وإفراغ القضية الفلسطينية من معناها / بهجت العبيدي البيبة
- من يقاوم الهزيمة لا يخشى النهايات / البشير عبيد
- إعلان انطلاق مجلة تفكيك للدراسات الأنثروبولوجية والثقافية وق ... / حسن العاصي
- نائبة فرنسية يسارية تنتقد، وتحلل خطة ترامب للسلام / سمير حنا خمورو


المزيد..... - لقاء -غير متوقع-.. دب سريع يقتحم متجرًا ويثير ذعر الزبائن وا ...
- جيش الاحتلال: السماح بمرور النازحين من سكان مدينة غزة عبر حو ...
- هيغسث يعلن -الحرب- على -البدانة واللحى- داخل البنتاغون  
- زينب شفيق… زهرة القمر التي عادت إلى حلمها الأول في الثمانين ...
- علماء يصنعون أجنة من الحمض النووي لجلد الإنسان لأول مرّة
- تصريح المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قصة عيد ميلادي كالف ليلة وليلة / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - ردود للاحبة 2 - مكارم ابراهيم