تحياتي إليك عزيزتي، إن كان لي أن أعجب بشيء فبإصرارك على تحدي الموت أهنئك بمولدك الذي تنبئك به الروزنامة كما أهنئك بميلادك الحقيقي . ولمَ الزعل يا مكارم ؟ أليس الحوار بيتك ومطرحك ؟ ألسنا جميعاً نقرأ ونفرح لنجاتك؟ ها نحن نهنئك كما ترين .. الفرح بالنجاة من المرض لعله أسعد لحظات الإنسان، وأنا أتمنى أن يدوم فرحك مع الأصدقاء المقربين ، وكذلك مع أصدقائك في كل نشاطاتك الاجتماعية ، وأرجو لك التوفيق والنجاح المثمر دمت بخير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصة عيد ميلادي كالف ليلة وليلة / مكارم ابراهيم
|