الإشكالية الكبرى تكمن في مون الإنسان العربي سريع النسيان ويسهل الضحك عليه سواء بالمال أو بالوعود... هكذا ربحت النهضة الإنتخابات الماضية وقد تربح القادمة أيضا بنفس الطريقة... والإنسان العربي لا يعير للمثقفين من بني جلدته أي أهمية فهو يكره الثقافة والمثقفين (فهو جاهل وقصير النظر وقد أوهمه الشيوخ أن الثقافة الحقيقية في القرآن والسنة والتديّن ومعرفة طول اللحية وطريقة الدّخول للحمام، إلخ، ليزيدوا في تجهيله وإخضاعه والسيطرة عليه)، فما الحل؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في الحديث عن أقوى حكومة في تاريخ تونس / مالك بارودي
|