أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حول الفاشية / ليون تروتسكي - أرشيف التعليقات - القصاب أدركها ولم تدركها لحد الآن!! - صادق البلادي










القصاب أدركها ولم تدركها لحد الآن!! - صادق البلادي

- القصاب أدركها ولم تدركها لحد الآن!!
العدد: 409922
صادق البلادي 2012 / 8 / 31 - 11:03
التحكم: الحوار المتمدن

الأخ عبد الرحمن
ليس كل من عادا ستالين كان عونا للإمبريالية والفاشية، وقتذاك توهمنا أن كل من صار ضد الحزب البلشفي كان على خطأ، إذ لم نكن قد أدركنا ضرورة التعددية بعد، ولا أن الحزب صار يمثل مصالح البيرقراطية الحزبية، ، الطبقة الجديدة، كما سماها جيلاس، ولم يعد يمثل مصالح الكادحين. نفس العقلية : عقلية إما معي أو أنت مع الشيطان، ضد بشار الأسد يعني القبول بتدخل الناتو وإلا أنت مع الأسد.. تذكر القصاب وحكمه على الأمور.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول الفاشية / ليون تروتسكي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الانفاق الانتخابي واستخدام اموال الدولة في الانتخابات العراق ... / سربست مصطفى رشيد اميدي
- رسالة إلى أشقاءنا الاعداء / كاظم فنجان الحمامي
- على ضفاف الراين / مهدي النفري
- المنطقة العربية في رواية اشتباك حسين ياسين / رائد الحواري
- رسالة الى ............ -ربنا يهديكم- / مرضية صالح خليل
- آنا أخماتوفا والشعر الأرمني ( 1-2) / عطا درغام


المزيد..... - صحفي يسأل ترامب عن رد فعله على شائعة وفاته.. شاهد كيف أجاب
- المجتمع المدني الفلسطيني والعالمي يدعو للتحرك والإضراب في 18 ...
- صورة صادمة لترامب.. هل تكشف مرضه فعلاً؟
- ماذا تعني -الإبادة الجماعية-؟ ومَن الذي استخدم المصطلح لحرب ...
- لندن: اعتقال محتج رفع شعار -الحرية لإيران- من برج محطة كينغز ...
- مناشدات أممية للمساعدة عقب انزلاق أرضي في دارفور أوقع 1000 ق ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حول الفاشية / ليون تروتسكي - أرشيف التعليقات - القصاب أدركها ولم تدركها لحد الآن!! - صادق البلادي