يجذب أي مقال يتحدث عن الأديان الكثير من الحساسيات ، و يذوبها في طبق واحد، في الحقيقة إن هذه التعليقات المطولة ، و هذا الأخذ و الرد هو أبرز رد على اعتراض كاتب المقال الفاضل على تصريحات المحامية العلنية . إن الحديث عن الدين يستفزنا للغاية ، و يجرحنا في العمق ، و يجعلنا ننفعل دفاعا عنه ... يبدو أنه كشعوب شرقية ، فإن الدين مكون أساسي حتى في أعمق صراعاتنا النفسية. إننا نرضع الإيمان ، و العقيدة والفقه مع حليب أمهاتنا ، حتى يكاد يصبح مكونا لغريزة البقاء عندنا! لهذا السبب ينفعل الناس فرحا أو حزنا لانتقال هذا من الإسلام إلى المسيحية أو العكس... هذا رأيي على الأقل فيما يحدث الآن !
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من الاسلام الى المسيحية .. رايح جاى !! / ابراهيم الجندي
|