أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أنصاف الماركسيين ومتثاقفو البورجوازية الوضيعة .. ! / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - مقطع ثالث - رعد الحافظ










مقطع ثالث - رعد الحافظ

- مقطع ثالث
العدد: 409744
رعد الحافظ 2012 / 8 / 30 - 15:30
التحكم: الحوار المتمدن

ليس لدي أدنى شك في أنه لو بادر العرب الفلسطينيون لإعلان دولتهم وفقاً لقرار التقسيم (47) لكانت فلسطين اليوم بدولتيها (اليهودية ـ العربية، والعربية) دولة فدرالية واحدة يحكمها العرب بمشاركة من اليهود
السؤال الكبير حقاً في هذا السياق هو .. لماذا يجهل كل المشتغلين العرب بالسياسة مندرجات قرار التقسيم وحتى بعد ستين عاماً على صدوره؟ وكيف لهم أن يرفضوا ما يجهلون؟
كانت حركة الشعب الفلسطيني هي النبض الأقوى في شرق المتوسط في النهوض العالمي للتحرر ولتفكيك النظام الرأسمالي الإمبريالي بالتالي في العالم كله
هنا يتوجب الوقوف طويلاً أمام السياسة التي اعتمدتها بثبات الولايات المتحدة تبعاً لما قررته وكالة المخابرات المركزية الأميركية (CIA) في مطالع خمسينيات القرن الماضي وقد اعتبرت معسكرات اللاجئين الفلسطينيين فيالق من الجيش الأحمر كما أعلنت ذلك رسمياً
أما اليوم وبعد أن تشتت الجيش الأحمر ولم يعد له أي وجود فلم تعد المخيمات فيالق حمراء بل تحولت إلى النقيض تماماً فأصبحت مراتع لصناعة الإرهاب وللأسلمة والتأسلم. لا تستطيع القوى الإشتراكية الحقيقية أن تحمل اليوم القضية الفلسطينية في جعبتها بعد أن لم تعد من


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنصاف الماركسيين ومتثاقفو البورجوازية الوضيعة .. ! / فؤاد النمري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في ثورة أكتوبر الاشتراكية (5) والأخير / ادم عربي
- الكونفراس الكردي : بين الوفد المشترك ودور ENKS / اكرم حسين
- مبادرة ترامب بين الاستحقاقات العاجلة والضرورات المؤجلة / ابراهيم ابراش
- سر الخروج المتداخل / مصطفى محمد غريب
- سحر الكلمة وأثرها في النفس الإنسانية / أميمة البقالي
- الغضب المغربي بين وعود التنمية وخيبة الواقع :دروس الاحتجاجات ... / سناء عليبات


المزيد..... - مبعوث ترامب -متفائل جدا- بشأن التوصل إلى -اتفاق سلام نهائي- ...
- نصيحة واحدة تساعد فى الحفاظ على الصحة بعد سن الأربعين
- أبرز ردود الفعل الدولية على خطة ترامب لإنهاء الحرب بغزة
- تهافت التفسير الثقافي لتخلّف الأمة العربية والإسلامية
- الاتحاد العام التونسي للشغل: هل وصلت عدوى العبث الشعبوي إلى ...
- العربدة الصهيونية ومشروع “إسرائيل الكبرى”


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أنصاف الماركسيين ومتثاقفو البورجوازية الوضيعة .. ! / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - مقطع ثالث - رعد الحافظ