تردّدت كثيرا قبل نشر هذا المقال، نظرا للمناخ الديكتاتوري الذي يخيّم على تونس منذ أن صعد حزب حركة النهضة الإسلامي للحكم... ولكنني قررت نشره رغم أنوفهم. فإذا كان للديكتاتور سلطة فالكلمة الحرّة لا تعترف بسلطته إلا إذا إعترف هو بها وأعطاها ما تستحق من الإحترام... يمكنكم الإطلاع على بقية مقالاتي، المنشورة هنا وغير المنشورة أيضا، على مدوّنتي: http://chez-malek-baroudi.blogspot.com معا من أجل حرّيّة التعبير قولا وتطبيقا. شكرا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في الحديث عن أقوى حكومة في تاريخ تونس / مالك بارودي
|