كتبت فأبدعت و خاطبت فحرّكت أسئلة خطرت على بال أكثر الناس إيمانا و لكنّهم عوض التفكير و التحليل يستعوذون من الشيطان هروبا من التفكير لأنهم يعلمون أنهم إذا فكّروا فلن يؤمنوا ,,, يدفنون رؤوسهم في التراب و لا يملكون الشجاعة لمواجهة الحقيقة لذلك فهم يعرفون أنهم يعيشون في وهم و لكنهم يتمسّكون به غلى النهاية ,, ولو كان أحد منهم مقتنعا بإيمانه لأجابك على أسئلتك إجابة عقلية و منطقية تروي غليل العقل , و لكنهم حال ما تطرح عليهم هذه الأسئلة المنطقية بفرّون فرار من لاقى خصمه يوم الوغى و لا سبيل لردّه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
برقية رابعة من صديق على عتبة الإلحاد / يونس بنمورو
|