أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار لا يملك إلا الخداع والخيانة / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - إلى السيدة ساجدة ومنها إلى السيد سعيد والكاتب - عامر










إلى السيدة ساجدة ومنها إلى السيد سعيد والكاتب - عامر

- إلى السيدة ساجدة ومنها إلى السيد سعيد والكاتب
العدد: 40951
عامر 2009 / 8 / 16 - 11:47
التحكم: الحوار المتمدن

رائع جداً، أن من لا يميز بين العلم والفلسفة، لا يمكن أن يعطي صورة واضحة عن الطبيعة أو التاريخ. أن انفصال العلم عن الفلسفة، يرجع إلى أن الفلسفة والعلم، مجالين معريفيين مختلفين، فالفلسفة، تعتمد أساساً على تحري الأشياء بالفكر، أما العلم فمرتبط دائماً بالوقائع المحسوسة، أن المعرفة الفلسفية ترجع إلى الذات، إلى الوعي الذاتي، أما المعرفة العلمية، فتعود إلى الموضوع، فأين هو اذن، مكان الكاتب والسيد سعيد بين العلم والفلسفة؟



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اليسار لا يملك إلا الخداع والخيانة / فؤاد النمري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من لحظة شعر ممطر / عبد العاطي جميل
- البياض المطلق في -أمي- مراد السوادني / رائد الحواري
- عندما يستيقض العرب يقصفون طهران / احمد ناهي البديري
- الرئاسة المشتركة- 2 - / شكري شيخاني
- الذكاء الاصطناعي في المشهد الاتصالي: من أداة مساندة إلى لاعب ... / حمدي سيد محمد محمود
- إذا لم نقاتل دفاعاً عن أرضنا ... فلن يدافع أحد بدلاً عنا / معتصم حمادة


المزيد..... - العراق.. السيستاني يشعل تفاعلا ببيان عن استمرار استهداف إيرا ...
- هل ما يحدث في طهران استهداف لتغيير أو تدمير النظام؟.. شاهد ر ...
- أضرار جسيمة داخل مستشفى سوروكا ببئر السبع إثر قصف إيراني واس ...
- إيران تمدد إغلاق مجالها الجوي حتى يوم غد
- دعاء ليلة الإسراء والمعراج
- حظك اليوم الجمعة 20 حزيران/يونيو 2025‎‎‎‎‎‎‎


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار لا يملك إلا الخداع والخيانة / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - إلى السيدة ساجدة ومنها إلى السيد سعيد والكاتب - عامر