لقد وظفت السعودية ملايير الدولارات لنشر الوهابية في كل الدول الإسلامية بتنسيق مع الأنظمة الحاكمة التي وجدت هي الأخرى مصلحتها في العملية بحيث يساعدها دلك في الوقوف حجر عثرة أمام الفكر اليساري التقدمي الديموقراطي الدي يناضل من أجل الحرية والكرامة وحقوق الإنسان والديموقراطية .....غير أن الوهابية في آخر المطاف لا تعرف الولاء إلا إلى الوهابية الأم في السعودية وحكام السعودية المتحالفين معها ... إنها سرطان يجب أن يستأصل قبل أن يكبر ويستفحل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل الوهابيون مواطنون مغاربة؟ / محمد الرازقي
|