شكرا للاستاذة عائشة علي فضحها هذه النوعية التي توارت بجانبها نوعيات ارقي كان فيها التعامل علي قدم المساواه والمسؤليات ليست حكرا علي صنف والتبعية علي صنف آخر. للاسف كان النوع الاخير مما اضافته علينا الثقافة الغربية وقت ان كنا اقرب لاوروبا مقارنة بزمن القرب من الجاهلية العربية. فالثروة لم تقتلع اصحابها من ثقافة التخلف ربما لانهم من غير المنتجين لها. فالثورة الحقثقية لها مردودها الحضاري والمعرفي والثقافي والانساني . تحية للفاضلة الكاتبة وتقدير واحترام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المجتمع الذكوري: مارينا نموذجًا / عائشة خليل
|