أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حبيبي من اين لك هذه الطائرة؟ / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - ؟حتى مقتدى - عصام المالح










؟حتى مقتدى - عصام المالح

- ؟حتى مقتدى
العدد: 408495
عصام المالح 2012 / 8 / 26 - 13:34
التحكم: الحوار المتمدن

عندما كنت اسمع مقتدى ينصح الساسة العراقيين بالعقلانية ونبذ ومحاربة الفساد كنت اقول على الاقل هناك من هو صالح عسى البقية ان تحذو حذوه. يبدو انه اصيب هو الاخر بهذه العدوى ان لم يكن كل هذه الفترة قد تظاهر بالنزاهة!! بمن نثق بعد الان؟ حتى وان كانت الطائرة هدية من الكويت كان عليه رفضها لانه سياسي وبهذه الحالة تعتبر رشوة وعلى الاقل كان عليه اعتبارها هدية للدولة العراقية ومنحها للخطوط الجوية العراقية.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حبيبي من اين لك هذه الطائرة؟ / محمد الرديني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أخنوش.. رئيس الحكومة الذي جعل مستقبل الشباب المغاربة في عرض ... / علاء كعيد حسب
- قراءة في رواية خنجر سليمان للروائي صبحي فحماوي / عفيف قاووق
- تردي الخدمات الصحية في العراق... مدينة الطب انموذج لافضل الخ ... / صدام الحميد
- حول ادراج بريطانيا موضوع الهولوكوست في المنهج التعليمي الجدي ... / عبير سويكت
- جميلة / صفاء علي حميد
- قراءة في رواية -كفر هلال، رجال أتلفها الهوى- / هويدا صالح


المزيد..... - قتل زوجته ورجل آخر في منزله.. شاهد نهاية رجل اتصل بالشرطة مد ...
- بعد تأخر تسليمه.. الأهلي المصري يعلن موعد استلام درع الدوري ...
- من خلال عمليات توظيف رسمية.. جواسيس من كوريا الشمالية نجحوا ...
- منذ 7 من أكتوبر.. 32 بؤرة استيطانية جديدة في الضفة الغربية ا ...
- تقارير: إصابة عشرات من عناصر حزب الله في أنحاء لبنان نتيجة ا ...
- إعلام إيراني: إصابة سفير إيران في لبنان خلال موجة انفجارات أ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حبيبي من اين لك هذه الطائرة؟ / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - ؟حتى مقتدى - عصام المالح