أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - انما الامم الاخلاق مابقيت / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الاخ حسين الطائي - مكارم ابراهيم










الى الاخ حسين الطائي - مكارم ابراهيم

- الى الاخ حسين الطائي
العدد: 407474
مكارم ابراهيم 2012 / 8 / 24 - 08:15
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة لك اخي الكريم وشكرا للتعقيب اتفق تماما معك ولكني اتصور ان العراقيين عندما يذكرون او يقارون بحقبة صدام باعتباره اكثر ديكتاتور بطش بالعراق ولايجدون اسوء منه للمقارنة بالوضع الحالي ولهذا يقارنون مع حقبة المستبد صدام وكل ماذكرته عن الشعب الالماني حقيقي اليوم المانيا هي من يتحكم باقتصاد الاتحاد الاوربي ولها كلمتها
تقبل مودتي وتقديري


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
انما الامم الاخلاق مابقيت / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إلى الطبقة العاملة وحلفائها إلى المنظمات الجماهيرية والمهنية / نجم الدليمي
- ما بعد الهيمنة : قراءة في خرائط النظام العالمي الجديد / حمدي سيد محمد محمود
- مطالب عادلة ونظام تعليمي على المحك.. معلمو العراق في إضراب ش ... / عقيل الفتلاوي
- مذابح المسلمين في بورما.. تاريخٌ وحيثيَّات / عقيل الخضري
- مائة يوم من السقوط: محطات هائلة من التحولات كأنها قرن / إبراهيم اليوسف
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (171) / نورالدين علاك الاسفي


المزيد..... - دراسة تكشف فوائد زيت الزيتون البكر الممتاز في تسكين الألم
- مقتل صحفيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي استهدف خيمة صحفيين ...
- السودان يطلب من الأمم المتحدة إنقاذ سكان -الفاشر- من المجاعة ...
- ترامب يحدد شروطه للاتفاق مع الصين حول الرسوم الجمركية
- ريابكوف: روسيا تسعى لإعادة ممتلكاتها الدبلوماسية في الولايات ...
- وسائل إعلام: بريطانيا تريد استبدال طائرات -إم-346- الإيطالية ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - انما الامم الاخلاق مابقيت / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الاخ حسين الطائي - مكارم ابراهيم