أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - انما الامم الاخلاق مابقيت / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - انما الامم تجارب - حسين الطائي










انما الامم تجارب - حسين الطائي

- انما الامم تجارب
العدد: 407399
حسين الطائي 2012 / 8 / 24 - 00:20
التحكم: الحوار المتمدن

مسأله لا اعرف لماذا يصر عليها العراقيين وهي ان يحاولوا ان يجعلوا حقبة صدام معياراً كان تأريخ العراق قد بدأ من هذه الحقبة ولم يكن ...ياعزيزتي كاتبة المقال ان مسألة الاخلاق مسألة موضوعية تختلف باختلاف الملل فلننظر للشعب الالماني مثلاً لا تجدين بينهم من يتكلم عن هتلر بسوء رغم المواجع التي غمر بها الشعب الالماني ولكنهم يجدونة زعيماً حكم البلاد رغم ذلك وان الفترة التي حكم بها الرايخ الالماني ليس من السهولة ان تشطب من تاريخهم ولم تتغير اخلاق الشعب الالماني والحياة ماضية وها هي المانيا اليوم ..ما اود ان اقولة ان الحنين لوقت مضى كانت فية الغلبة للمخابراتية كما تفضلتي يجعل الامر كأن ليس هناك من بديل اخر فأن سلمنا بذلك فنحن لسنا شعبا حياً ولا نملك من الخيارات وبالتالي فأن الاضطهاد هو العقدة الغالبة في ثقافتنا ولن يصلحنا لا الدين ولا حتى ماركس كما تفضلتي وما نحن بحاجة لة ان كان الامر كذلك هو تعديل جيني لان التربية وان كانت من رياض الاطفال لن تفلح في اصلاحنا واود ان اشير هنا الى ان الدين كوسيلة لتنظيم امور البشرية مجموعة من المرتكزات ولا يمكن للمرتكز ان يتغير لذلك كفانا نعول على الدين وتحية لك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
انما الامم الاخلاق مابقيت / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رحل المسرحي الداسوكين ، وماذا بعد؟ / نجيب طلال
- من هو كوديا؟ / ديار الهرمزي
- الدم لا يتكلم / رشيد عبد الرحمن النجاب
- مَسرَحَةُ الرِّوايةِ وجَدَلُ الغايات / غسان ابو نجم
- من شارون إلى شارون: منظومة التخطيط المكاني والفصل في إسرائيل ... / محمود الصباغ
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (66) / نورالدين علاك الاسفي


المزيد..... - بايدن يوضح سبب -تردده- بشأن اتخاذ قرار الانسحاب من السباق ال ...
- ماهو جهاز الحرس الرئاسي -الخدمة السرية- الذي حاول أفراده حما ...
- أعراض التهاب جلد الجفن وطرق الوقاية منه فى الطقس الحار
- مقتل 6 أشخاص في الاحتجاجات على نظام حصص في الوظائف الحكومية ...
- نوفاك: روسيا ستبيع الغاز الطبيعي المسال رغم العقوبات الأوروب ...
- مصدران عسكريان: طائرتان مسيرتان تستهدفان قاعدة عين الأسد الج ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - انما الامم الاخلاق مابقيت / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - انما الامم تجارب - حسين الطائي