أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - انما الامم الاخلاق مابقيت / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى احمد حسن البغدادي - مكارم ابراهيم










الى احمد حسن البغدادي - مكارم ابراهيم

- الى احمد حسن البغدادي
العدد: 407217
مكارم ابراهيم 2012 / 8 / 23 - 17:13
التحكم: الكاتب-ة

تحية طيبة وشكرا لمرورك الكريم
ربما كنت محقا بان حياة الشعوب انعكاس لعقائدها الدينية
ولكن برايي الشخصي حتى العقيدة الدينية نوعيتها واساسها ياتي من ثقافة المجتمعاصلا فالاسلام جاء في الجزيرة العربية حيث اخلاق القبائل والعشائر والاخلاق الفارس الصحراوي بينما المسيحية جاءت في مجتمع اخر يختلف عن الصحراء وعندك الاديان الحديثة جاءت في مجتمعات متطورة حديثة تمتاز بالاعتماد على القوة النفسية والفلسفية فالدين اصلا ينبثق من ثقافة المجتمع
تقبل مودتي وتقديري


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
انما الامم الاخلاق مابقيت / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رحل المسرحي الداسوكين ، وماذا بعد؟ / نجيب طلال
- من هو كوديا؟ / ديار الهرمزي
- الدم لا يتكلم / رشيد عبد الرحمن النجاب
- مَسرَحَةُ الرِّوايةِ وجَدَلُ الغايات / غسان ابو نجم
- من شارون إلى شارون: منظومة التخطيط المكاني والفصل في إسرائيل ... / محمود الصباغ
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (66) / نورالدين علاك الاسفي


المزيد..... - بايدن يوضح سبب -تردده- بشأن اتخاذ قرار الانسحاب من السباق ال ...
- ماهو جهاز الحرس الرئاسي -الخدمة السرية- الذي حاول أفراده حما ...
- أعراض التهاب جلد الجفن وطرق الوقاية منه فى الطقس الحار
- مقتل 6 أشخاص في الاحتجاجات على نظام حصص في الوظائف الحكومية ...
- نوفاك: روسيا ستبيع الغاز الطبيعي المسال رغم العقوبات الأوروب ...
- مصدران عسكريان: طائرتان مسيرتان تستهدفان قاعدة عين الأسد الج ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - انما الامم الاخلاق مابقيت / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى احمد حسن البغدادي - مكارم ابراهيم