أنهم قوم مراءين لا يحسون بآلام الغير بل هذه الآلام تزيدهم همجية وعدوان. أقاموا الدنيا على حادث بمنيامار كان نتيجة همجية مسلمين استضافتهم منيامار فلم يرعوا حرمة البلد المضيف فاغتصبوا إمرأة بوذية وقتلوها.. وثاروا وحطموا كل شيئ كعادتهم عندما حوكم المعتدين. وهنا فى مصر فى دهشور تحرق المنازل والمتاجر وتهجر الأسر قسرا, ويشكرهم الرئيس التافه لما فعلوه.. وعشرات بل مئات العدوان على المسيحيين فى مصر وكل البلاد الإسلامية دون استثناء ولم نسمع شجبا ولا لوما بل تهليلا وتكبيرا.. فكيف يطلبون من العالم احترام أقلياتهم؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العنصرية بين الدولة اليهودية ومؤتمر القمة الإسلامية / فاروق عطية
|