أود أن أساهم معك استاذ سامي في أسس هذا المنطق
من يرتضي أن يكون عبدا لأياً كان لن يؤمن بالحرية أبدا
المسلم الذي يدعي إنه يحب محمد أكثر من نفسه وأبنائه وأبويه لم يعرف معنى المحبة أبدا
من يرفع راية الله أكبر يعيش طول عمره صغيرا
الذين يريدون تطبيق الشريعة عبر الديمقراطية وصناديق الاقتراع عليهم أن يسجلوا الإله في قائمتهم الانتخابية وأن يقدم لناخبيه برنامجا انتخابيا
الوعي الانساني المقيد بالقداسة هو الكهف الذي لم يستطيعوا الخروج منه حتى الآن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لقطات من مشاهد الفكر العلماني / سامي كاب
|