العزيزة عبلة المحترمة تحية لك هكذا عدنا ولا زالت الناس تتحدث عن العيد ؟ عن اي عيد يتحدثون عيد دفن المرأة في مصر في جلباب أسود قاتم أم عيد دفن مستقبل سورية على أيدي من سرق الحراك الثوري السوري وحولها الى حراك طائفي مقيت ..دائما هكذا نحن شعوب الشرق لا نجيد أتمام عمل ما حتى النهاية في منتصف الطريق نجلس لنحتفل بالعيد الذي لن يأتي طبعاً لم انسى كيف جرى تمزيق الكوفية الفلسطينية في مصر بفضل النضال الثوري - الأصولي ومرحبا بك ياعيد في بلدان القتل الحلال...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العيد يتزين باللون الاسود / عبله عبدالرحمن
|