أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أبو يعرب المرزوقي و ابن رشد و قشرة الموز / فريد العليبي - أرشيف التعليقات - لك الشكر حتى ترضى! - محمد أغ محمد










لك الشكر حتى ترضى! - محمد أغ محمد

- لك الشكر حتى ترضى!
العدد: 406966
محمد أغ محمد 2012 / 8 / 23 - 03:54
التحكم: الحوار المتمدن

أسعدت كثييرا بمقالتك أستاذي، وقد كان أمثال -أبو يعرب- من إشكالاتي الفلسفية قبل أن تكون -إشكالات سياسية ... كيف ينحط مفكر فيلسوف بقدر المرزوقي إلى التصفيق لتجار الدين!؟؟
لا يحزنني أمر مثل حزني عندما أرى أمثاله يدافعون عن -فكر العامة-!!!
وبالمناسبة أتمنى أن تعود تونس إلى -أصلها الأمازيغي، ووعيها الديمقراطي.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أبو يعرب المرزوقي و ابن رشد و قشرة الموز / فريد العليبي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حرب حسن نصر الله الأخيرة - 6 - جذور العلاقة بين إيران وشيعة ... / احمد هاشم الحبوبي
- الوطن الحقيقي خبز وحرية وقيمة إنسانية / حميد كوره جي
- موسيقى: بإيجاز:(15) بيتهوفن: عام 1800 - الملحنٌ يتصدر المسرح ... / أكد الجبوري
- محو الأمية البصرية بين الواقع والخيال / شيرين جواد
- هامِشٌ عَلَى الصَّفَحَاتِ الَّتِي تَلِي هٰذَا النَّصَّ ... / ميشيل الرائي
- نص البحث عن منفذ سري؟! / مصطفى محمد غريب


المزيد..... - الغيتار تحوّل إلى حقيبة: ليندسي لوهان تعيد إحياء إطلالتها ال ...
- حملة واسعة لحظر الأصباغ الاصطناعية بأمريكا.. ما سبب هذا التح ...
- السودان.. برنامج الأغذية العالمي يحذر من أن سكان الفاشر يواج ...
- تخرج يوميًا للبحث عن طعام لوالديها المريضين وإخوتها وسط الجو ...
- السيسي: ما يحدث في غزة -حرب إبادة جماعية مُمنهجة-.. وانتقاد ...
- -في المشمش-.. هكذا رد ساويرس على إمكانية -عودة الإخوان المسل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أبو يعرب المرزوقي و ابن رشد و قشرة الموز / فريد العليبي - أرشيف التعليقات - لك الشكر حتى ترضى! - محمد أغ محمد