الصفحة الرئيسية - ألشعب العراقي بين رحمة جامع ( براثا ) وفلسفة الرضوخ للعقل / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - لنكن واقعيون ونتحاور ونتفق - الباحث عن الحقيقه

لنكن واقعيون ونتحاور ونتفق - الباحث عن الحقيقه

- لنكن واقعيون ونتحاور ونتفق

العدد: 406671

الباحث عن الحقيقه

2012 / 8 / 22 - 14:39
التحكم: الحوار المتمدن

ان ماسرده الكاتب واسهب في التشخيص كان عين الحقيقه الا الاعتراف بان الحركه الوطنيه العالميه كان لها وجهة نظر قاصره في بعض جوانب التقيم لمستجدات الفهم المعرفي لبعض جوانب الحياة ومنها فهم الدين على حقيقته كأيدلوجية بناء حياة سعيده ومستقره وخاليه من الاستغلال الطبقي وتعتبر الانسان هو سيد المخلوقات واثمنها وكل شيء في الوجود هو لخدمة هذا الانسان لاكن ان مجمل المفكرين او اغلبهم لنكون منصفين قيموا الدين بفعاليات السيئين الذين استخدموا الدين لمصالحهم الشخصيه ومأرب دنيئه وليس في الاسلام فقط وانما كل الاديان السماويه وما فعلته الكنيسه ليس ببعيد ويجب قطع الطريق على حقبه زمنيه امتدت بالحركه الوطنيه العالميه وهي تتخبط بجمودها الفكري وبنظره متفحصه للنتائج المستخلصه وانهيار قواعد البناء الفكري الوطني العالمي متصارعين بين اليمين واليسار ولعل التقيم يحتاج الى مزيد من النقاش واثبات بأن الدين واقع انساني متمثلا بأمام الدين الاسلامي وحقيقته امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام الدين الصحيح والوطنيه الصحيحه صنوان لايفترقان وان افترقا فهنالك خلل في احدهما واشكركم يامنشدي الحريه

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألشعب العراقي بين رحمة جامع ( براثا ) وفلسفة الرضوخ للعقل / حامد حمودي عباس