يبقى العراق بلد الوحدة والسلام من شماله الى جنوبه.واما بخصوص ماصرح به الصغير من تحريض فهو يعبر عن نقص وفشل في ادارت العملية السياسية في التكتللات الفؤية الحزبية التي ينتمي لها .فما ان ضاقت بهم السبل يلجؤن الى مثل هذه الالاعيب الطائفية التي جرة واخرت البلاد على ماهو عليه اليوم من ضياع للامن والامان وووو..حتى يظهروابحلة جديدة امام الانتخابات المقبلة لكي يخدعوا البسطاء من الشعب العراقي لكن هيهات هيهات.....
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إدانة ثقافة التحريض والاستعداء ضد الكورد / تيسير عبدالجبار الآلوسي
|