هذا هو الزمن الردئ، المطالبة بالعدالة والمساواة تعامل كتحريض ضد الكرد، أما الكرد فلهم حق التجاوز على عرب العراق، ودولة العراق وشعب العراق ويجوز للكردي أن يشارك في حكم العراق ولا يجوز للعربي أن يدخل كردستان حتى كسائح إلا بفيزة، يعني مسافر إلى دولة أجنبية. ثروة كردستان لكردستان وثروة العراق للكل وللكرد حصة الأسد، فهم يشكلون 13% من الشعب ويشفطون 17% إضافة إلى تهريب النفط. أتحداكم أن تنشروا هذا التعليق لأنه ينطق بالحق وأنكم للحق كارهون
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إدانة ثقافة التحريض والاستعداء ضد الكورد / تيسير عبدالجبار الآلوسي
|