أستاذنا الكبير تمنياتنا لك بالصحة والسلامة , وعودة موفقة لفضح رزايا وجرائم الاحزاب المتلسطة التي عاثت بأرض العراق والعراقيين فسادا لم يشهد مثله في كل تاريخه,والاتي أعظم في قادم الايام ما دامت نفس الزمرة متمسكة بتقاليد الامور , في بلد لا زالت تتقاذفه صراعات عرقية ومذهبية مفتعلة من قبلهم, لينهكوا الشعب العراقي بأزمات وويلات مستعصية الحلول ,ليبقوا كراسيهم في مأمن من خطر التغيير عبر ثورة الجياعوالمستضعفين.....
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
زوايا النظر الى قضية مصرف الزوية / جاسم المطير
|