رفعت ايران شعار الدين والتدين شعاراً لها من اجل الوصول تحقيق مشاريعها المسمومه في العراق ومنه الى باقي دول المنطقة من خلال ادواتها وعملائها الذين لطالما كانوا نعم الخادم الجاره الا مسلمة ايران الصفوية فأيران كانت وراء كل الازمات التي مر بها العراق وشعبه فهي من اشعلت فتيل الحرب الطائفية التي لا تبقي ولا تذر من خلال مليشياتها من ما يمسى بجيش مقتدى الغدر والمجاس الاعلى مستخدمة في كل وقت ورقة طائفية جديده وها هية اليوم تجعل الامام المهدي الورقة الرابحة من خلال وعاظ السلاطيين جدد السيستاني ومن لف لفه فلا خلاص من ايران الا بخلاص من هذه الشرذمة الظاله المظلة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
(( الصغير جلال الدين ... من طائفية المذاهب الى طائفية القوميات ... حقد فارسي دفين )) / روناهي جوتيار
|