أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هكذا نتخلف / لمى محمد - أرشيف التعليقات - دين المحبة - ROBA










دين المحبة - ROBA

- دين المحبة
العدد: 405731
ROBA 2012 / 8 / 20 - 17:34
التحكم: الحوار المتمدن

دينها كديني، و دينك.. و دين جميع الطيبين في هذا العالم، (الحب ) وحده بسطوته و جبروته هو من جعلك ترددين ما قالته لك.
هذا هو دين معظم السوريين و هذا ما كان و ما يزال الشيء الوحيد الذي توحدت فيه جهود المعارضة و النظام من أجل كسره و زرع الكراهية و الفرقة بدل عنه ...اتمنى أن يبقى عدة أشخاص في سوريا يحملون جيناته و هذا كفيل بإعادة الأمل لدينا بأن سوريا ستعود وطن المحبة يوماً ما و لو كان ليس قريباً
مقالة جميلة كما عودنا قلمك دوماً...


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هكذا نتخلف / لمى محمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مخطوطة من القرآن الكريم بجامعة برمنغهام تعد من اقدم نسخ المص ... / ابراهيم خليل العلاف
- الحرائق في العراق سببها المسؤول وتقيد ضد مجهول!!! / عدنان جواد
- هل نضال الأحزاب الكردية من أجل الحقوق المشروعة للشعب الكردي ... / فيصل يعقوب
- تجليات القصيدة وتوهجها..في الأفق الشعري لدى الشاعر التونسي ا ... / محمد المحسن
- ريمون آرون بين بين قذارة الحروب، واستحالة السلام بين الدول / زهير الخويلدي
- الباراسيكولوجيا بين الرفض الكسول و العقل المتسائل / منال حاميش


المزيد..... - إيران كما لم ترها من قبل..صور لسماء ليل مرصعة بالنجوم فوق تك ...
- احتكار المساعدات وتجريف الزراعة وقتل الصيادين.. كيف صنعت إسر ...
- شهداء الجوع في غزة.. وفاة رضيع وطفل جراء سوء التغذية
- يائير جولان: اليهود يرتكبون مذابح بحق الفلسطينيين في الضفة
- منظمة: يجب التحقيق في قصف إسرائيل لسجن بإيران كجريمة حرب
- أسعار النفط تهبط مع تزايد المخاوف بشأن الطلب على الوقود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هكذا نتخلف / لمى محمد - أرشيف التعليقات - دين المحبة - ROBA