دينها كديني، و دينك.. و دين جميع الطيبين في هذا العالم، (الحب ) وحده بسطوته و جبروته هو من جعلك ترددين ما قالته لك. هذا هو دين معظم السوريين و هذا ما كان و ما يزال الشيء الوحيد الذي توحدت فيه جهود المعارضة و النظام من أجل كسره و زرع الكراهية و الفرقة بدل عنه ...اتمنى أن يبقى عدة أشخاص في سوريا يحملون جيناته و هذا كفيل بإعادة الأمل لدينا بأن سوريا ستعود وطن المحبة يوماً ما و لو كان ليس قريباً مقالة جميلة كما عودنا قلمك دوماً...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هكذا نتخلف / لمى محمد
|