مجداً لحركة الأنصار ويكفيهم فخراً أنهم واجهوا ترسانه السلاح الصدامي بسلاح بسيط وبدائي ، ألم تكن الواجبات الليلية في الأيام الأولى لم تتعدى سوي ساق شجرة ( توثية ) ألم تكن وجبات الطعام تقتصر على الخبر غير المختمر ، ألم تكن الأيام الأولى أيام صعبة خاصة في شتاء كوردستان حيث لا يمتلك النصير سوى بطانية واحدة ، ولكن بأصرارهم وصمودهم وتضحياتهم أستطاعوا أن يخضوا تجربة رائعة أصبحت محط أهتمام حركات التحرر في العالم ، أقول وبكل فخر مجداً لكم أيها الأنصار الشجعان والمجد كل المجد لشهداء الحركة الأنصارية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وقائع المهرجان الثقافي الثالث للأنصار الشيوعيين بغداد 6 8 آب 2009 / يوسف ابو الفوز
|