أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الآية الشهيرة -موتوا بغيظكم ! - / نهى سيلين الزبرقان - أرشيف التعليقات - من الذين يموتون بغيظهم فعلا؟ - وسام يوسف










من الذين يموتون بغيظهم فعلا؟ - وسام يوسف

- من الذين يموتون بغيظهم فعلا؟
العدد: 405509
وسام يوسف 2012 / 8 / 19 - 23:45
التحكم: الحوار المتمدن

المضحك ان هؤلاء يؤمنون ان اغاظة الكفار من العبادات المنسية
لكن المشكلة الكبرى هي بماذا يغيظونهم ؟
ماهي انجازات المسلمين التي يمكن ان تجعل الكفار يموتون غيظا ؟
اهي انجازاتهم العلمية ؟ الطبية ؟ الهندسية ؟ العسكرية ؟ الرياضية؟
ومن الذي يموت غيظا فعلا؟
اهم الذين امتلكوا ناصية العلم والتكنولوجيا والتحضر ويمتلكون من الحريات مايمكنهم ان ينقدوا حتى دينهم دون خوف من ارهاب او تكفير
ام الذين يدعون ربهم ليل نهار ان يشتت شمل الكفار ويخسف بهم الارض ويشفي صدور المؤمنين ولكن ما من مجيب


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الآية الشهيرة -موتوا بغيظكم ! - / نهى سيلين الزبرقان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العراق ..النزاعات والصراعات الطائفية / عبد الخالق الفلاح
- أبي … وأبي الروحي / فاطمة ناعوت
- حوار عقيم مع الشيخ نعيم / محمد علي مقلد
- زكاة العشق / شيرزاد همزاني
- فيورباخ الاغتراب والدين / علي محمد اليوسف
- من تهجي ظلالها / عبد العاطي جميل


المزيد..... - تحليل: -الشجار المروع- بلقاء ترامب وزيلينسكي هل يتكرر بعد قم ...
- دعوى قضائية أمريكية تتهم منصة روبلوكس بـ-تسهيل استغلال الأطف ...
- إضراب واسع في تل أبيب للمطالبة بصفقة تبادل ووقف الحرب في غزة ...
- للمرة الثامنة.. بايرن ميونيخ يتوج بلقب السوبر الألماني
- الاحتلال يغلق مدخل سلفيت الشمالي
- دراسة: تعديل بسيط على نظامك الغذائى مفتاح السيطرة على ارتفاع ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الآية الشهيرة -موتوا بغيظكم ! - / نهى سيلين الزبرقان - أرشيف التعليقات - من الذين يموتون بغيظهم فعلا؟ - وسام يوسف