شكري وتقديري لكل من علق على المقالة سواء وافقني الرأي ام اختلف معي, مهما كانت حالة الطائفة اليهودية وتحسنت بهد التهجير فهي طائفة مظلومة مثلما يظلم اليوم طوائف وديانات اخرى في العراق على يد حهلة العراق من صابئة ومسيح ويزيدية ,ندعو للسلام والوئام لكل ابناء شعبنا ولا اختلف مع الاخر في الراي او القومية او الديانه فانا وانتم عراقيين هذا راي اقوله . مره اخرى اشكركم لمروركم اعزائي واحبتي لنتكاتف وندعوا للسلام والحرية في العقيدة والراي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فاجعة فرهود اليهود وحركة رشيد عالي الكيلاني عام 1941 / نبيل عبد الأمير الربيعي
|