زاملت الدكتور مصطفى راشد بجامعة الأزهر وكان نبوغه العلمى والفكرى واضح للجميع وهو طالب ثم أستاذ ، فأنا أتذكر ونحن طلاب ، كم أثنى على تفوقه وذكاءه الدكتور رشاد خليل والدكتور ماجد عمار والعالم الكبير رئيس الجامعة وقتها الشيخ الطيب النجار، وكنا نطلق عليه ابن رشد هذا العصر ، إلا أن أبحاثه المتقدمة المتفوقة كانت ومازالت تجد من الحاقدين والجهلة حرب شعواء وكانوا يخشون من علمه أو مناظرته ، حفظه الله ورعاه ليستكمل رسالته فى تنقية التراث الإسلامى الملىء بالدجل والخرافات والتخلف
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صيامُ رمضانَ عادةً وثنيةً ، وتكريم الشهر لنزول القرآن فيه / مصطفى راشد
|