لا يمكن إصلاحه إلاّ في حال وقوف المرأة والرجل على صعيد واحد ويصنعوا ثورة فكرية إخلاقية تحرر الجميع من الحالة العاطفية الانفعالية وتنقلهم الى الحالة العقلية الواعية وبدلاً من الاعمال المجرّدة المرتبطة بالتعصُّب يتم التحول الى العمل الواقعي الملموس الذي يجعل الجميع شركاء منصفين لبعضهم وللآخر ففي حال حدوث ذلك بإمكاننا الوصول الى حالة سلام ولحظة مراجعة حاسمه تصلح ما عبث فيه الزمن وأهله ... ما عدا ذلك سنبقى جميعاً عائشين في إطار وهم الظاهرة الصوتية التي تفكك ولا تبني
أستاذة فؤاده العراقية : كل الاحترام لشخصك الانساني الرفيع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لنكشف المستور عن مجتمعنا / فؤاده العراقيه
|