حرصت على ألا أمنع أي نقد لما أكتب رغم أن إدارة الحوار المتمدن تمنحني الحق في هذا.. في الماضي كنا نعاني من اللجان الإلكترونية لأمن الدولة.. واليوم حل محلها اللجان الإلكترونية لجماعة الإخوان المسلمين.. وقد أبدع أعضاؤها في إطلاق الشتائم والتهجمات.. دون أي إبداع فكري يذكر.. وعمومًا الإناء يينضح بما فيه.. فهناك تيارات تحترم العقل وتستطيع النقد والنقاش.. بينما تيارات أخرى أغرتها نشوة اللحظة بالانتصار الانتهازي الذي حققته على حساب الشهداء ..فلا تستطيع تلك التيارات أن تناقش وتجتهد.. وإنما فقط تنهش
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مستقبل جمهورية مرسي / مصطفى مجدي الجمال
|