الاديان مشاريع عنصرية تدعو للتمايز والافضليات والسيطرة الروحية والسيادية على الاخرين. تحقق ذلك عبر الدم والاستبداد والقهر الذي يتعامل به الساسة وكهانهم مع الكل المنتمين للجماعة والخارجين عنها لما نرى تاريخا مليئا بالجريمة والاعتداء زامتهان الانسان فلا ريب ان هناك اشكالا في الدين في حد ذاته لا في التطبيق كما يحاول ان يبرر بعضهم نريد عالما متصالحا يعيش فيه البشر متكاملين مهما تكن الوان الطيف التي يمثلونها. يعيشون بسلام وامان وليؤمن كل بما يشاء وليطبق ما يراه لكن داخل ابواب بيته المغلقة خالص مودتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عثمان بن عفان حاكم ظالم ام سلف صالح / رويدة سالم
|