ينطوي سلوك أولئك الخائبين تحت ما يسموه ( الرجولة ) التي تعيش في ذاكرتهم من أصداء رجالٌ كانوا لها أهلاً ... رجال أدركوا القيمة الحقيقية للمرأة كشريك رئيسي وفاعل في كل جوانب الحياة ... أمّا الخائبون المفلسون للرجولة الاصيلة فقد أصبحوا مصدر قلق وإحباط للمرأة وللحياة برمّتها ...وفوق عجزهم عن القيام بمهامهم كرجال تحولوا الى عامل قهر للمرأة معوضين أنفسهم بما نقص منهم واًصبحوا أكثر نقص من يقهر المرأة ويقف في طريق تطورها ليس بآدمي , وسيعيش ضعيف وفاقد القيمة الانسانية التي لا يُغلى عليها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ذكور ممتنعون عن الرجولة / سونيا ابراهيم
|