ما يظهر لي في قاع الحياة اليومية من ملامح ، يؤكد لي بان الفرج ليس بالقريب .. الجماهير المغفله تحارب وبشراسة متناهيه ضد مصالحها وتقف مع جلاديها .. هنا تتوقف كل التفسيرات وتبرز كل الحقائق .. اننا ننافق انفسنا لو صدقنا ما نلوكه منذ عشرات السنين ، بأن اصلاحا سيحدث ، أو ربيعا سيطل علينا من وراء أكمات التخلف .. الانسان هو الهدف اولا ولابد من ان يتم اعادة تشكيل الانسان في بلادنا .. وبخلافه فستبقى دواوين المظالم هي الحل .. تقبل شكري وخالص تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تسقط السياسه .. عاشت الرياضه / حامد حمودي عباس
|