أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لا تضربوا أطفالكم يا عرب /مترجم بتصرف / سعد حمامه - أرشيف التعليقات - تشكر على هذا المقال - إياد










تشكر على هذا المقال - إياد

- تشكر على هذا المقال
العدد: 402789
إياد 2012 / 8 / 13 - 20:01
التحكم: الحوار المتمدن

طبعا موافقك الرأي على أن العنف الوالدي هم من أهم مصادر انتشار العنف بالمجتمع إضافة لدوره في إضعاف العلاقة بين الوالدين وأطفالهما. لكننا نتفق على أن الطفل يحتاج للتربية والتقويم عندما يخطئ, والسؤال هنا ما هي الوسائل التربوية الناجعة مع أخذ بعين الاعتبار الاختلافات الشخصية بين الأطفال. أظن أن هذا السؤال يستحق مقالة جديدة يقترن فيها تشخيص المشكلة مع وضع الحل المناسب لها

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا تضربوا أطفالكم يا عرب /مترجم بتصرف / سعد حمامه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مصطفي نصر / بهاء الدين الصالحي
- لماذا لم يفز أحد من الشيوعيين في الانتخابات النيابية العراقي ... / ابراهيم خليل العلاف
- فتشوا عن الاسباب غير المرئية في عدم نجاح القوى المدنية انتخا ... / علي عرمش شوكت
- اليمين الأمريكي كوابح اليمين الإسرائيلي: الإسلام السياسي وال ... / ليث الجادر
- سفاري الموت، الحرب والوحشية الإنسانية / حسين علي محمود
- من عبودية الإقطاع إلى عبودية الرأسمالية / سعود سالم


المزيد..... - بوساطة قطرية أمريكية.. اتفاق سلام تاريخي بالكونغو يفتح باب ا ...
- -لسوء الأحوال الجوية-.. الجيش الإسرائيلي يعترف بإطلاق نار عل ...
- زيارة محمد بن سلمان للبيت الأبيض.. مصادر تكشف استعدادات ترام ...
- اندلاع نزاع بين ترامب وحليفته مارجوري تايلور غرين قبل التصوي ...
- استئناف عمليات البحث عن جثث الأسرى الإسرائيليين شرق مدينة غز ...
- حماس: الاحتلال يخفي في سجونه أعدادا من الأسرى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لا تضربوا أطفالكم يا عرب /مترجم بتصرف / سعد حمامه - أرشيف التعليقات - تشكر على هذا المقال - إياد