أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العراق الجديد.. من صيدلانية إلى مدبرة منزل! / عبدالوهاب حميد رشيد - أرشيف التعليقات - اين الخبر اليقين - مصلح المعمار










اين الخبر اليقين - مصلح المعمار

- اين الخبر اليقين
العدد: 40180
مصلح المعمار 2009 / 8 / 13 - 02:09
التحكم: الحوار المتمدن

استاذنا الفاضل عبدالوهاب ، ان كان الحال في العراق وصل الى الحالة التي وصفتها فلماذا تقوم بعض اللجان بالتجول في انحاء العالم لأجتذاب اصحاب الكفاءات لأرجاعهم الى العراق ؟ هل هذه خدعة و دعايه لأظهار الأستقرار الأمني ؟ نرجو افادتنا برأيك حول هذه المحاولات حتى لا تتورط العوائل بآلعودة مع التقدير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العراق الجديد.. من صيدلانية إلى مدبرة منزل! / عبدالوهاب حميد رشيد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خرافات المتاسلمين 71- خرافة حروب الردة هل هذه افعال صديق ام ... / زهير جمعة المالكي
- 4/ الجزء الأخير من الورقة البحثية الجيوستراتيجية / سعد محمد مهدي غلام
- إيران .. ماذا بعد .. لا أحد في مأمن من مرمى النيران / خليل رشاد
- بين قيدٍ وركام: المسرح العربي في متاهة الإحباط والفقدان . / حامد الضبياني
- دَوار العالم.. وتراجع إدارة السلام / عبد الستار الجميلي
- حول موقف الحزب الشيوعي اليوناني بشأن العدوان الأمريكي على إي ... / الحزب الشيوعي اليوناني


المزيد..... - ماذا قال ترامب عن-نتائج- الضربات على المواقع النووية الإيران ...
- الأسلحة وحجم الضرر: ما نعرفه عن الضربات الأمريكية على ثلاثة ...
- كم عدد القنابل والصواريخ التي استخدمتها واشنطن في هجماتها ضد ...
- 7 تمارين رياضية تساعد فى الوقاية من الاكتئاب
- روسيا تشن -هجوما كبيرا- بالمسيّرات على كييف
- عملية -مطرقة منتصف الليل-.. كيف اتخذ ترامب -القرار التاريخي- ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العراق الجديد.. من صيدلانية إلى مدبرة منزل! / عبدالوهاب حميد رشيد - أرشيف التعليقات - اين الخبر اليقين - مصلح المعمار