إلى السيد شروكي الذي أبى إلا المشاركة في حوار الشعب السوري مع أنه عراقي ولكن من طرف الزرافه .إذا كان ضمير حجاب قد إستيقظ ولو في أخر لحظة فهو يبقى أشرف مليون مرة من الزرافه الطائفي الذي أقسم على الحفاظ على سورية الذي ورثها من دون إستحقاق. ثم إن ترديد أكاذيب الصحاف السوري عن ملايين عرضت على المعارضة لا أساس لها من الصحة وفي النهاية لا أعرف لماذا يحق لجماعة الولي السفيه وزواج المتعه القتال في بلدنا ولا يحق ذلك لاهله.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدقائق الأخيرة للأسد / لينا سعيد موللا
|