الصفحة الرئيسية - وداعا لهوس الكتابة / عذري مازغ - أرشيف التعليقات - حرام عليك ، و لا عذر لك يا عذري - حسين علوان حسين

حرام عليك ، و لا عذر لك يا عذري - حسين علوان حسين

- حرام عليك ، و لا عذر لك يا عذري

العدد: 401323

حسين علوان حسين

2012 / 8 / 10 - 09:28
التحكم: الحوار المتمدن

رفيقي العزيز الأستاذ الفاضل عذري مازغ المحترم
تحية كفاحية من القلب
رفيقي :
عُد للعمل النقابي أولاً
وعُد لهوس الكتابة ثانياً
فالعمال و قراء الحوار المتمدن بأمس الحاجة إليكم
العمل النقابي و الكتابي مضن و مؤلم أولاً و دائماً ، و لكنه مثمر أخيراً ؛ حتى لو شابه الإخفاق و عدم الرضا عن النفس و تحقيق الذات
رفيقي : إذا أنت لم تحترق ، و أنا لم أحترق ، فمن الذي ينير الدرب للآخرين ؟
و بالمناسبة ، خذها مني ، أنا إبن بجدتها : نثركم جميل و متفرد و طري و متجدد , و انا مشتاق لأن أمتع ناظري بوهج المزيد من جواهره اللألاءة . أنت من مجموعة نادرة من الماركسين ، أدركوها من أنفس و أعمق طريق : العمل اليومي المأجور
مأجورة جهودكم
أبهرني بالمزيد ، شرط القليل من التأني و الكثير من التفاؤل و الثقة
مودتي و إعتزازي
رفيقكم المحب
د. حسين علوان حسين

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وداعا لهوس الكتابة / عذري مازغ