أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هم سادة وهم حرامية وهم عيونهم وكحة! / رزاق عبود - أرشيف التعليقات - صدقت والله - زهراء










صدقت والله - زهراء

- صدقت والله
العدد: 40079
زهراء 2009 / 8 / 12 - 17:21
التحكم: الحوار المتمدن

مقال رائع ..سلمت يدك ..لقد نُهب البلد وبيع كل ماهو غالي وثمين من أراضي وعقارات بملايين الدولارات وذهبت أغلبها لأيران ..ونُهبت الميزانيه وأغلب العراقيين يعانون الفقر والبطاله وأنعدام الخدمات ..يقول أحد كتابهم ويح بعض ناكري الجميل كيف يتنكر العراقيين لمن حررهم من الطاغيه بعد العبوديه ..والله أنها نكته يرددها من لايخجل من الله ولا من عباده ..أيام الطاغيه كنا نعيش حلم الخلاص وبناء وطن ومحاسبه جلادي الشعب ...مات حتى الحلم بعد الذي تعرض له العراق وشعبه ..الساده وسياسي العراق الجديد ألعن وأخبث من مجرمي السابق ..لايعدون ولايحصون ..على ماذا وماذا سنحاسبهم ومتى؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هم سادة وهم حرامية وهم عيونهم وكحة! / رزاق عبود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أزهار السيلاوي… نخلة البصرة التي كتبت تاريخها بالحبر والضوء / حامد الضبياني
- عبث العطاء في عالم بلا جذور / عماد الطيب
- تحيةٌ للراقد تحت التراب / محمد خالد الجبوري
- الخِداع ومِرآة البُؤسِ / محمد خالد الجبوري
- الهرولة* / إشبيليا الجبوري
- طقم اسنان / طالب جانال


المزيد..... - فيديو لحظة استيلاء قوات خاصة أمريكية على ناقلة نفط قبالة سوا ...
- حفلات بلا كحول: لماذا يتجه الناس نحو السهر الصافي في وضح الن ...
- من السرير لأصوات نزلاء قربه.. ساركوزي يروي تفاصيل قضاها بالس ...
- إلهان عمر ترد على تصريحات ترامب بشأنها ومطالبته بـ-طردها فور ...
- تجدد المعارك بين تايلاند وكمبوديا ووساطة ترامب توشك على الان ...
- الأمطار تغرق خيام النازحين في غزة وإسرائيل تعتقل متضامنين أج ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هم سادة وهم حرامية وهم عيونهم وكحة! / رزاق عبود - أرشيف التعليقات - صدقت والله - زهراء