الدين نفسه هو مصدر الجهل والتجهيل، وجد سبيلا للانتشار مرة اخري بعد تنوير ومعرفة عبر قنوات النفط.في زمن النفط قبلها لم يكن له القيام كعنقاء عمياء قبيحة الا بعد ان قام سياسيين بجرائم اخري اهمها فرض العروبة علي شعوب غير عربية بحجة ان الاسلام منتشر بها دون ان يدركوا ان الاسلام وقتها كان قد تمت اقلمته وتهذيبة عند هذه الشعوب مما به من بربريات فكرية وسلوكية. وساعد الفقر دون تنمية والنهب والاستغلال دون عمل علي تمرير كل ما كانت الشعوب قد تخلصت منه من افكار شاذة اتي بها العرب قديما وقالوا انه قرآن كريم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفيتو البترولي العربي مصدر للتخلُّف / سامي بن بلعيد
|