ليس سوى اسرائيل صاحبه المصلحه في احراج الرئيس المصري ودفعه دفعا لاغلاق المعابر وليس للجهادين الاسلاميين او حماس اي مصلحه في عمليه لم تضر اسرائيل باي شكل بل بالعكس تحرج الرئيس المصري الاخواني امام شعبه وتحدث وقيعه بينه وبين حماس بعض المتعصبين علي الجانب المسيحي يريدون جنازه ليشبعوا فيها لطم التفرقه مطلوبه بين الاحقاد الطائفيه والتقييم السياسي الدقيق للحدث القائم علي احترم المنطق واحترام عقول الناس
ام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بلاغ عاجل من المواطن المصرى جاك عطالله للمحكمة الدستورية العليا ضد رئيس الجمهورية ووزير الدفاع ورئيس الوزراء المصريين / جاك عطالله
|