لك أجمل التحيات عندما تتطرق وجهات التحريف لتناول موضوعات ماركس، فإن الأمر يعني أن حدثا أصبح يتلملم في الواقع المعاش ، إنه أمر مخيف يجب تجنبه ولو بالنكران، هذه الكتابات التي نتطرق لها تنفي وجود هذا الناقوس الذي أشرت إليه،، تلاحظ أنهم هم من تطرق إلى هذه الموضوعات وحين تناقشهم في الأمر وتستفسر أفكارهم يلوذون يالقول بأننا أصوليون على الرغم من أصوليتهم، إن أعلبهم يناقش أطروحات ماركس بفكر هيجل وريكاردو بتطريزة لغة العصر أشكر لك مرورك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماركس في كتابات -الشلة- 2 / عذري مازغ
|