تحياتي ما كل ما يتمنى المرء صحيح وفي المنظور ومهما حاولوا أن يقولوا فإن الصراع هو صراع مصالح ولكن بغلاف ديني حقيقية ولا يستطيع أحد ان ينكر اليوم بأن إيران تقف مع حكومة المالكي وحزب الله والنظام السوري وتدعم مظاهرات البحرين والقطيف في السعودية ثم تتهجم على ملوك الخليج بينما تدعو بالخير للنظام السوري هنا احتجاجات وهنا احتجاجات فلماذا هذا الموقف ؟ الآن لا يستطيع أحد أن يتبرأ من استخدام الكلمات الطائفية لسبب بسيط وهو تحالف تركيا مع السعودية وقطر ضدّ إيران وسوريا وحزب الله المثلث يبدو شيعي - سني ولكن لو أن إيران استطاعت أن تحصل على وعود حول البرنامج النووي فهل ستتخلى عن الأسد ام لا ؟ هذا هو السؤال أنا أيضاً أتمنى أن لا نقرأ ولا نسمع عن الطائفية , ولكن هل سيبدو ذلك ممكناً؟ في عالم يموج بالطائفية مع الاحترام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نقطة حوار ... ألفرس المجوس وألفرس ألشيعة .. أيهما أفضل أو أسوء ؟ / ماجد جمال الدين
|