أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عندما يكون -الدين- كارثة! / محمد أغ محمد - أرشيف التعليقات - وحدة الاضداد - حائر










وحدة الاضداد - حائر

- وحدة الاضداد
العدد: 399594
حائر 2012 / 8 / 5 - 09:25
التحكم: الحوار المتمدن

النصوص الدينية،كانت الهية ام بشرية،هي كالبازار التركي ،يجد فيها كل حاجته،وفقا لمعارفه ،سيرته الحياتية ونشأته الاجتماعية.فسفاكوالدماءالاجلاف،الذين لم تتطور لديهم منظومة قيم انسانية شاملة،خريجو السجون ،العنفيون حينما -يتوبون-والمقصود يبدلون مهنتهم الى مهنة التدين ،يجدون في هذا البازار الكثير من البضائع التي تعطي مشروعية لسلوكهم العنفي ورفضهم للاخر والمختلف وكذا شأن الناقمين على الحياة والكون والجمال .فالبدوي الذي يحصل قوت يومه من سلب جاره لقمته التي في يده ،واعتاد على اشباع غرائزه الجنسية المتوحشه باغتصاب سبايا العدو ،الذي هو جاره ،لا يمكن ان تتهذب اخلاقه ،فسر بقاءه منوط بقدرته على السلب والنهب والاسر والقتل!وبما ان غالبية عرب اليوم هم اعراب في العقلية والسلوك ،تجد رواجا كبيرا لمذهب اشباع شهوات البطن والفرج ،وكأن الحياة هي شهوات ،والجنات الموعودة،هي تلبية حسية لشهوات الاعراب.فليس سرا ،ان الوهابية لا تقيم وزنا للعلم او للحضارة بقدر ما تنشغل بفقه الجنس.وبالمقابل فان الاقلية والتي هي والله اعلم لا تحمل جينات بدوية ،تدعو الى مكارم الاخلاق والحوار المتحضر وحرية المعتقدوما شابه ذلك!
وسلامتكم!!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما يكون -الدين- كارثة! / محمد أغ محمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - -تُصَنعّون من الحمقى قادة. ثم تسألون: من أين أتى الخراب؟- / جورج منصور
- عمليات التعذيب الممنهجة بحق المعتقلين الفلسطينيين / سري القدوة
- شاهين سويركلي إننا نحزن عليك، إننا نحزن علينا / إبراهيم اليوسف
- قراءة في المجموعتين الشعريتين للزميلة رجاء القيسي / سناء عبد القادر مصطفى
- تعليمات الشركة / علي دريوسي
- الغُيُومُ لا تَمُوتُ / كمال التاغوتي


المزيد..... - دروس الموسيقى تساعد الأطفال المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص ...
- تونس: الرئيس قيس سعيّد يقول إن حركة -جيل زد- لن تنجح في تأ ...
- صحيفة إيطالية: -إسبانيا اعترضت 10 سفن عسكرية في طريقها إلى ب ...
- هدية مفاجئة من ميسي لرهينتين إسرائيليتين؟
- لبنان - قضية هانيبال القذافي: فريق الدفاع يتقدم بطلب إلغاء ك ...
- ما هي رسائل أول مواجهة تعلنها السلطة الانتقالية ضد مقاتلين أ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عندما يكون -الدين- كارثة! / محمد أغ محمد - أرشيف التعليقات - وحدة الاضداد - حائر