كانت هناك فتاة حسناء تدعى ريحانة بنت زيد, وكانت متزوجة لأحد الرجال الذين أعدمهم محمد في مجزرة بني قريظة , فبعد أن اعدم زوجها وكافة ذكور عائلتها, -اصطفاها- نبي الرحمة لنفسه لما وجد فيها من جمال المنظر, فعلى الرغم من أنه قتل زوجها الا انه مرة اخرى لم يتوانى في اظهار اخلاقه الشنيعة ليغتصبها جنسياً في نفس ذاك اليوم الذي أعدم فيه ذكور أسرتها, ولا ننسى أن ريحانة لم تكن اول ضحايا شهوات محمد, فهناك قصة صفية وما لحق بها من مصائب على يد محمد ورجاله.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما يكون -الدين- كارثة! / محمد أغ محمد
|