سلاماً على قرنق فى الاولين وسلاماً لشرفاء فى الاخرين، وعاش السودان الجديد فكراً عاش ومشروعاً لوحدة المليون ميل مربع كان بدراً جاء فى عز الصباح كان وعداً كان حلماً ثم راح فتق الاحزان نزفاً فى مساحات الجراح كان حلماً ثم راح وصحونا يابلادى كاليتامى وكأبناءالسفاح لاطريق لاصديق لامجير لانصير فى الكفاح كان حلماً ثم راح لامس الحزن يااخت الجراح كل برق على الافاق لاح صوب الموت على الفجر السلاح كان وعداً ثم راح كان عشقاً للغلابة كان عنوان للصلابة يمسك الرايات جمراً فوق اسنان الرماح كان حلماً ثم راح ويح قلبى ثم راح يابلادى ثم راح
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الزعيم جون قرنق في الخالدين ذكري تدوم و أمال تخيب و تتراجع .. ... ! / ايليا أرومي كوكو
|