أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عند الباب / عبله عبدالرحمن - أرشيف التعليقات - كم استنزفنا من الوقت - سيمون خوري










كم استنزفنا من الوقت - سيمون خوري

- كم استنزفنا من الوقت
العدد: 398849
سيمون خوري 2012 / 8 / 2 - 17:02
التحكم: الحوار المتمدن

الاخت عبلة المحترمة تحية لك مقال جميل وفعلا كم من الوقت استنزفنا ونحن ننتظر عند الباب واقفين او مشلولي الحركة لا نستطيع رؤية القادم ونبحث في الماضي الساكن فقط في ادمغتنا. تجاوز الوقوف عند الباب والتطلع للحياة بكل ما فيها يحتاج الى وعي بقيمة الحياة التي نعيشها. فالفرق كبير بين أن تعيش من أجل الموت أو إعتبار ان الموت نهاية كل كائن حي ..حتى الأن على الأقل لانعلم ماذا ستحمل التكنولوجيا القادمة..اعتقد أي كانت الحياة فهي تستحق أن تعاش فهي مرة لن تتكرر سوى في الوهم الساكن عند الباب . مع التحية لك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عند الباب / عبله عبدالرحمن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إضاءة؛ روميو مورغا… نظرات غائبة (3-3) والأخيرة/ إشبيليا الجب ... / أكد الجبوري
- اللغز الديني و الجيوسياسي لإسرائيل - الكسندر دوغين / نورالدين علاك الاسفي
- الفرق بين الرغبة الجنسية عند الرجل والمرأة، قراءة سوسيولوجية ... / حسين علي محمود
- أكاذيب الانتصارات / مصطفى محمد غريب
- عم حجاج أدول / بهاء الدين الصالحي
- صرخات / ابتسام الحاج زكي


المزيد..... - ماكرون يعلن ما قاله لرئيس إيران عن إسرائيل و-النووي-
- نزلة برد أم حساسية؟ كيفية التمييز بينهما
- تاريخ اليهود والمسيحيين في مكة والمدينة حتى ظهور الإسلام
- نائب وزير الخارجية الإيراني لبي بي سي: يجب أن تستبعد واشنطن ...
- ارتفاع مستويات حمض يوريك يهدد صحة قلبك.. إزاى تحمى نفسك
- عاجل | عمدة كوتيناي بولاية أيداهو الأميركية: مقتل شخصين وإصا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عند الباب / عبله عبدالرحمن - أرشيف التعليقات - كم استنزفنا من الوقت - سيمون خوري