سأسألك سؤالا واضحا و أرجو أن تكون إجابتك واضحة لأني فعلا لم أفهم ردّك على هذه النقطة في مقالك : لماذا غيّر الله وجهة الصلاة للمسلمين من المسجد الأقصى إلى المسجد الحرام ؟ كيف لإلاه أن يامر بأمر ثم يتراجع عنه ؟ هل كان الله يعلم حين أمر المسلمين بالتوجه إلى ألقصى أنه سيتراجع و يغيّر رأيه ؟ و في الخلاصة : هل الله مطلق المعرفة أم أحكامه ظرفية تتحكّم فيها الظروف ؟؟ أ لا ترى أن هذا التغيير هو من عند محمد و ليس من عند الله , خاصة إذا علمنا أ، محمدا قد أمر أتباعه حال استقراره بالمدينة بالصوم يوم عاشوراء اقتداء باليهود و تقرّبا منهم ,و حين وجد منهم صدّا أمر أتباعه بالتوجه إلى البيت الحرام و الصوم شهر رمضان ؟؟؟ و شكرا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رد على مقالة الكاتب أثير العراقي .. إشكاليات الاختبار والنسخ في القرآن / طلعت خيري
|